About العناية ببشرة الطفل
About العناية ببشرة الطفل
Blog Article
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
الأكزيما حالة غير معدية و لكنها مقلقة و مؤلمة أحياناً، و عادة ما تمر بمرحلتين. المرحلة غير النشطة، حين يكون الجلد شديد الجفاف و سريع التهيج و مائل إلى التقشر و يحتاج للترطيب بشكل يومي، و المرحلة النشطة ( أو الهيجان) حين يحتاج الجلد للعلاج بأدوية موضعية لتهدئة الإلتهاب و تخفيف الحكة.
شارك الان اختبار نوع الغيرة: اكتشف غيرتك من أي نوع!
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
استخدام كريم للحفاض: قبل وضع الحفاض للرضيع يمكن استخدام كريم للحفاض للوقاية من السماط، ويحتوي على مواد طبيعية أو تركيبات مرممة خفيفة للوقاية من السماط نتيجة التبول والتبرز والحساسية من الحفاض.
فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!
جمال المرأة توحيد لون نور الإمارات البشرة والأماكن الحساسة وتبييض البشرة مع د. غادة الجيوسي شاهد الان
تتواجد الخلايا الميلانينية (الخلايا المسؤولة عن انتاج الميلانين) في بشرة الأطفال و لكنها أقل نشاطاً.
يختلف مظهر البشرة الفتية و وظائفها عن بشرة البالغين. فآليات الحماية الموجودة في بشرة البالغين هي أقل تطوراً عند نور الصغار، و بالتالي يحتاج الأطفال الرضع لعناية خاصة للحفاظ على بشرتهم صحية.
استخدام طارد الحشرات: وذلك باستخدام كمّية آمنة من المُنتجات الطاردة للحشرات طوال اليوم على ملابس الأطفال، والجلد المرئيّ من أجسامهم.
– تجنب الأقمشة الخشنة أو الضيقة، حيث يمكن أن تسبب احتكاكًا وتهيجًا.
زيت للرضع: رغم أن الأطباء لا ينصحون باستخدام الزيت لجسم الرضيع لكونه قد يسبب انسداد المسام، لكن لا بد من شمله ضمن مجموعة العناية ببشرة الرضيع، ويمكن استخدامه بعد الحمام لتسهيل عملية تدليك جسم الرضيع.
تجنُّب استخدام مُنتجات الأطفال المُعطَّرة في الشهور الأولى: لأنَّ هذه الموادّ من شأنها أن تُهيِّج بشرة الطفل.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]